كلمة شكر لابد لنا ونحن نخطو خطواتنا
الأخيرة في الحياة الجامعية من وقفة
نعود إلى أعوام قضيناها في رحاب
الجامعة مع أساتذتنا الكرام الذين قدموا
لنا الكثير باذلين بذلك جهودا
كبيرة في بناء جيل الغد لتبعث الأمة من جديد
...
وقبل أن نمضي تقدم
أسمى
آيات الشكر والامتنان والتقدير والمحبة إلى الذين حملوا أقدس
رسالة في
الحياة ...
إلى الذين مهدوا
لنا طريق العلم والمعرفة
...
إلى
جميع أساتذتنا الأفاضل.......
"
كن عالما .. فإن لم تستطع فكن
متعلما ، فإن لم تستطع
فأحب العلماء ،فإن لم تستطع فلا تبغضهم"
وأخص بالتقدير والشكر: الدكتور أحمد عبد الظهير الذي نقول له
بشراك قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن الحوت في البحر ، والطير
في السماء ،
ليصلون على معلم الناس الخير"
كما
أنني أتوجه
بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد عبد الظهيرالذي تعلمنا منة الكثير والكثير من الثقافات والمعلومات التى ساعدتنى كثيرا فى ايام الجامعة وهو فعلا خير مثال يحتزى بة فى الحياة العلمية والجامعية وسوفنفتقدة كثيرا فى المستقبل واخصنى انا لاننى ساترك الحياة الجامعية وانتقل الى الحياة الخاصة والشخصية ولكننى لن انسى مجهود الدكتور عبد الظهير ولن انساة لاننى تعلمت منة الكثير والكثير من المعلومات والدراسات وقد ساعدنى كثيرا فى الابحاث و اتزكر بحث التخرج الزى وجهنى ال كل ما احتاجة من معلومات لاتمام هزا البحث ففعلا يجب علينا الا ننسى مجهودات هزا الدكتور الزى هو خيرة لكل طلاب الكلية وشرف لهزة الكلية وفى النهاية اتمنى دوام التوفيق والنجاح للدكتور عبد الظهير فى حياتة العلمية والدراسية ،واتوجة بالشكر إلى من
علمنا
التفاؤل والمضي إلى الأمام، إلى من رعانا وحافظ علينا، إلى من وقف
إلى
جانبنا عندما ضللنا الطريق.....